i'm hebron, a palestinian expatriate living in syria. i've come to hamrus street in damascus with my fiance to shop for our wedding ceremony. this is bassim, my fiance, who was wounded in the war for me. we met each other in the middle of the battle, we could lose our lives. we are living in

palestinian's camp in syria. we're involved in a war that harms us every day and destroys our lives little by little. it's a war which هذا is destroying not only our camp, but also the whole country, and not only our homes, but also all the hospitals and medical centers. the war has killed plo forces. the war is taking all our assets, but more importantly our beloved ones. however, it's not clear what the future holds in store.

"i'm a palestinian, but i was born in syria. i'm teaching here. in syria, palestinians and can study at university, run a company or own properties. we also have full citizenship, what all other countries deny us." i was working for radio station, but some events happened in my neighborhood that forced me to take a camera to record them. i've tried to show the hidden. side of the

war by sharing unseen events on social networks. with the help of my family, i resist against foreign invaders this way. the war broke out, but this time we did not want escape. we didn't want to take refuge in yet another country. we didn't want history to repeat itself. in 1948, when israel attacked us for the first time, we fled to arab countries. many palestinians took refuge in syria, but israel kept attacking palestine. in syria, it has a different color. as for yarmuk camp, the

capital of palestinian refugees, it was established after our first immigration to syria. in the beginning, the camp was made of some tents. nobody could imagine that it would become the biggest economic center for palestinian refugees in the world, thanks to the support of the syrian people, but those who... denied our rights to live in palestine are now trying to deny our rights to return home, they started the war in yarmuk, once again they wanted to displace us, this time the war is more complicated, that time we were settled in the neighboring arab countries, but this time israel wants us to go to european countries. هلا على محيط مخيم

اليرموك وشارع 30 هي نقطه تماس رئيسيه نحن على مدخل المخيم مخيم اليرموك مدخل مخيم اليرموك ومدخل شارع. فلسطين وشارع اليرموك الرئيسيه وانا اعتقد انه له علاقه بالتشريد والتهجير وله علاقه بالمخطط اسرائيلي انه كان مخيم يرموك هو عاصمه الشتات الفلسطيني كان يعني كان دائما الشباب الفلسطينيين المقوله دائما بيعرفوها اهل المخيم انه مخيم اليرموك هو طريقنا للقدس

في مثل هذه الايام وتحت المطر وفي شهر 12 رح يصير الناس طالعين من مخيم اليرموك كمان خرجنا تحت م so how could i sit back and relax ignoring the immense pain and plight of my people? it was a reality of the violence and war. وهذا مدخل مخيم اليارموك مدخل مخيم اليارموك شارع اليارموك هذا شارع فلسطين جامع البشير هذه المداخل هذا تصور هذا مخيم اليارموك اللي كان

يدخله كل يوم يدخله يخرج منه اكثر من مليون انسان كان يدخل عليه اكثر من مليون سياره كل يوم داخلين طالعين. من مخيم اليارموك هذا مخيم اليارموك هذا الدمار اللي حل بنا من السلاح الغير شرعي في مخيم اليارمبوك هذا المخيم لطالما هذا الشارع لطالما هذا الشارع استقبل قوافل الشهداء هذا الشارع استقبل الشيخ احمد ياسين هذا الشارع استقبل الدكتور الرمتيسي هذا الشارع هذه ازقه الشوارع ازقه شوارع مخيم اليرموك استقبلت استقبلت.

حاليا اعمل يعني بعمل مع الهيئه الوطنيه. عمل تطوعي بساعد الهيئه الوطنيه في مكتب مع مكتب اليو انks turned into a new haven for the refugees very old people in the mosks were bewildered طلعت من المخيم ايمتى تقريبا شهر 12 شهر 12 احكي لنا كيف طلعتوا كيف شو يعني كيف شو صار معكم شو بتقدر تحكي احكينا عن عن لا طلعنا لما فات العصوات مسله وطلع

these stairs which had seen the cold looks of palestinian orphans did not know what to say to the war stricken women and really, what will they say to their children? شو الشغلات الاساسيه اللي انتم بتحتاجوه والله محتاج كل شيء حرامات مره غذاء

فطور ما في فطور ما في تموزاتهم i was among cries and weeps, i could only take notes and hope for things better that i did not know when what happen. الان امام وحده طاهر الجزائري هذه مدرسه فتحت

كمركز ايواء للمهجرين من مخيم اليرموك وغيرره اهلا وسهلا تفضلوا السلام عليكم عليكم السلام اهلان اهلين تفضل يا اخي تفضلا اهلا وسهلا تفضلوا اهلا وسهلا شغله صارت بسوريا كانت ما كنا مانا متوقعينها

نصر ايران بنصر سوريا ان شاء الله انا تركت المدرسه في ظل الاحداثنشي تم تشكيل مجموعه من اللجان من اجل بدء عمليه تحرير مخيم اليرموك طلب مني ان اقوم بالتغطيه

الاعلاميه للاحداث دمشق وطهران نجاح مؤتمر جنيف اثنين رهن بايقاف في البدايه تردت لكن عندما تصاوب احد اخواني وهو اخي الكبير هذا زاده اصرار على النزول الى المخيم والبدء بالتغطيه اعلاميه للاحداث. في احدى المرات كان هناك عمليه لمجموعه من المقاتلين كان احد المقاتلين يقف هنا. القذيفه يريد ارمي ان يرمي على المسلحين باتجاه ساحه الراجه كنت انا هنا اقوم بالتصوير من خلال هذه

الفتحه هذا المقطع الفيديو تم تصويره من هذه المنطقه كان هون احد المقاتلين عم برمي قذيفه على ساحه الريجه المكان اللي عم بتواجد فيه عدد كبير من المسلحين بس وقت. خروج القذيفه صار رمي حجار هون كنا هيك عنصور فطار حجر على الموبار اضطرينا نرجع هيك هذا الخطط التماس الفاصل وحيد بين نهايه شارع رامه تحت الريده.

ساعات الفراغ لا يخرجون الى منازلهم واناظره. هذا احد الانفاق اللي زرعه اللي حفروا المسلحين هي كانت تغطيه بدائيه لاله قبل ما يسكروه الشباب و يعني يتمت. تجير و يتعاملوا معه انا قمت بتصوير هي الصوره الله. هي عبوات متفجره زراع الارهابيين مشان يعيقوا حركه تقدم الشباب داخل المحاور. هي قنابل هن كانوا يلقووا علينا

موجود. فتحنا اكثر من عشر عبوات تم تفكيكهم نهائيا واستفدنا من المتفجرات بداخلهم موجود فيها ماده السي 4 سي 4 شديده الانفجار هاي العبوات تم تفكيكها من قبل كانت موجوده عند المسلحين قديه وزنها حاطين افخاخ هي لنا شان حين ندخل تم تفجيرها عن طريق الكهرباء. كما تلاحظون اثار الخراب لم يسلم منزل او بيت او حتى غرفه اطفال من الخراب كله بدعوه الحريه خرجوا من بيوتهم من سنه 48 وادخلتهم سوريا الى البلد وعايشين يعني بهدوء وبدون اي حساسيه

بيننا وبين النظام او بيننا وبين هؤلاء الناس اللي اللي مدعومين من الخارج وجاؤ من حتى بلاد اسقاع العالماتحرك جميعا متماسقه طلع شارع اليرموك الرئيسي على مدخل ساحه الرج من الداخل ونحن حملنا السلاح هذا هذا السلاح امريكي هذا استغنمناه من المسلحين واخذناه منهم وقتلناه للقناص قنا الشيشان جاء قتلناه وجبنا هذا سلاحه منه هذا سلاح امريكي بيستعمله الجيش الاسرائيلي حملناه منه ونحن عم نقاتلهم بنفس السلاح عم نرد لهم الطلقات اللي فيه برؤوسهم باذن

هي الصوره صورته اياها هو والشباب. قبل ما يتصاب خمس دقائق هذا هو كنا على اساس تامنت المنطقه كلها بس بين انه في قناص للعصابات المسلحه وقفت انا عم بلقط الصوره كان خطيبي جنبي ومجموعه من الشباب اجانا قنس من جهه اليسار من هون. وكنت انا واقفه هون وخطيبي واقف على جنب اليسار فاجى الطلق علينا مثل المطر قفز خطيبي على صف اليمين هو والشباب ورحت انا على الاتجاه الثاني علقت انا وشب تميت شي خمس دقائق على كل ما احاول اني اطلع يضرب علي القناص ثلاث

او اربع مرات تميتني قاعده شي خمس دقائق بس هد القنص شوي انا لحقتهم. لقيته بعده مصاوب وكله دم الشباب عم بحاولوا يسعفوه كثير كانوا متلبكين حاولت اعمل له اسعافات اوليه جبت شرشف ربطت له اجله ساعدت الشباب بحمله لحتى وصلناه لبره على نقطه معينه اجت سياره الاسعاف واسعفته. شلون كان يبلش العصابات المسلحه بقسم المخيم استهداف الاماكن تجمع المدنيين مشان يقولوا انه الجيش السوري هو اللي قصف هون احد المسلحين عم

برمي هاون على المخيم جذب استهدافه لمبنى الخالصه و الخالصه هو مجمع طبي ومجمع تعليمي فاتحته كانت القياده العامه ومجاني هو شبه مجاني كان بس بسبب تبعيده لتنظيم القياده العامه كانت العصابات المسلحه تقوم برمي قذائف الهوم باستمرار عليه كنا اخذين عارفين المسلحين كيف كانوا يتصرفوا في المناطق المحيطه قبل ما يدخلوا المقيمه. من ذبح ومن قتل ومن لا مبالاهه وبالاخص كانوا مستهدفين الكوادر الطبيه من اجل مساعداتهم ومنشان يشتغلوا معهم. بعد جهد جهيد لقينا مستوصف صغير نقدر نعمله مستوصف هو عباره عن قبر صغير متالف من غرفه وصالون صغار عباره

عن 40 متر بس هذا الساتر الترابي حطوه كان لعدم تقدم المسلحين ومطارده الاهالي اللي طلعت من المخيم هذا ساده التراد مشكرين خلينا هذا المركز هون لاستقبال الحالات المدنيه من اطفال ونساء ومقيمين في الحي والعائلات المقاتلين الموجودين عم نستقبلهم والحمد لله يعني عم بيجينا تقريبا في اليوم ما يقارب 300 حاله 400 حاله بس في عننا معاناه كبيره الا وهي نقص المواد وشح فيها احسن ايوب شب البطل اللي فقد ذراعه من اعلى الذراع بتاثير قذيفه اربيجيه رموها الارهابيين على ال السياره اللي كان راكبها او البلدوزر اللي كان ينظف فيه شوارع

مدخل المخيم اليرموك فقد العين الجمين صار الضغط كله على العين اليسار وهي كمان مصابه بعد هون بدون ضل بشكل دائم يتابع ال وضع عينه اليسار لانه هي اللي الوحيده اللي عم بتساعده هلا حاليا ايه انا ابن المخيم والشباب اغلبيتهم المخيم هن اللي بدوا هن اللي هجموا علينا يعني نحن اجينا بعد فتره هنا كانوا قاعدين في الارض يعني عم ب في شغلات عندهم عم بسووها غلط يعني مثل التكبيرات على النسوان و عم بيفسدوا فسدوا بالارض فسقوا يعني اخذوا بيوت مو بيوتا صرعوا

سرقوا بيوت كثير نزلنا نحن ندافع عن ارضنا عن اهلنا وشعبنا وع عربنا كمان نفس الوقت. هذه الطلاقيه هي كانت مدخلنا للمخيم بحكم انه السلاحهم الخميث وسلاح الغدر هو معتمدين على القنص كانوا دائما حتى سيارات الاسعاف ما سلمت من قنظهم والمسعفين ما سلموا من قضف اللي كنا ننقل الجرحى من خلالها من داخل المخيم للنقطه الطبيه هي احدى الطولات. والمعاناه اللي كنا ن طبعا هذه مش وحيده هي حتكون حتلاقي منها العشرات من مدخل هذا لمدخل ثاني لمدخل اخر, his

uniform was burnet in the militant's fire, and now he along with his team helped people without any equipment.